ذكر أن رجلاً أعرابيا تكلّم عند عند الحجاج بن يوسف، فنطق بكلمة على وزن (فعلة)، فقال له الحجاج: هذه الكلمة ليست موجودة في كلام العرب، فأصر الأغرابي، وقال: بل هي موجودة، فغضب الحجاج، وقال: اذهب، وأتني بشاهد لها من كلام العرب وإلا فسأضرب عنقك. فذهب الرجل يطلب في البوادي، ويستمع إلى كلام أهل البادية، لعله يحصل على كلمة بذلك الوزن، وبينما هو قريب من اليأس، سمع شاعراً ينشد ربما تجزع النفوس من الأم ر له فرجة كحل العقال قطار بها فرحاً، وذهب بها إلى الحجاج، فأنقذ هذا البيت حياته. . 1) الكلمة التي أنقذت الأعرابي هي. فرجة أ) تجزع. ج) العقال. ۲) قال الحجاج للأعرابي: «سأضرب عنقك» يقصد بذلك سأقتلك. ب) سأضربك بالعصا، ج) سأسجنك. ۲) طلب الحجاج من الأعرابي أن يأتي له بشاهد. وهو رجل يشهد له. ب) القرآن والحديث. ج) الشعر. ) غضب الحجاج من الرجل لأنه أن أصر على رأيه. ب) أساء إليه. ) تكلم بكلمة غريبة.